بفعل شهادة قدمتها إحدى جارات الضحية في “فايسبوك” من مبدأ أن “الساكت عن الحق شيطان أخرس” وبعد تستر الجهات الرسمية في كل من “مستشفى المجتهد” والأمن الجنائي على القضية، سواء بفعل الرشاوى أو لأسباب أخرى، أدت أولاً لاعتبار الجريمة وفاة طبيعية وليست جريمة قتل مثلما أثبتت التحقيقات لاحقاً. وكانت نعوة الضحية والعزاء المفترض إقامته لها بشكل “طبيعي” تأكيداً لفشل المنظومة الرسمية في التعامل مع قضية فردية، كما هو معتاد في “الدولة السورية” التي لا تحمي مواطنيها بقدر ما ترعبهم.
إعترافات زوجها ووالده وأمه وطريقتهم الوحشية لقتلها
اترك تعليقاً