السبت. أكتوبر 18th, 2025

بعد الفتوى التي صدرت عن “المجلس الشرعي” للحركة أمس الأول 20 أيلول 2016 والذي يجيب عن أسئلة المتعلقة بالقتال مع الجيش التركي ضد تنظيم “داعش”.

لتأتي الإنشقاقات والإستقالات على مستوى الأفراد والجماعات في الحركة وأبرز هذه الاستقالات جاءت من أبو اليقظان المصري و أبو شعيب المصري

 

ويتبعه أبو حمزة الكردي

 

والكثير من “الإستقالات” بصفوف الحركة، فيما رحب الكثير بهذه الإستقالات وأعتبروها مرحلة تنظيف للحركة، مثلما غرد “د. محمد الدغيم” على حسابه في تويتر

 

فيما غرد أحدهم واصفاً هذه “الإستقلات” بمسير الحركة بالإتجاه الصحيح وأنها تُبعد عنها كل أصحاب الفكر السلفي الجهادي.

 

كما أعلن فصيل”مجاهدو أشداء” تركهم للحركة ببيان نشرته عدة صفحات إخبارية عن أمير المجموعة المكنى بـ “أبو العبد”

 

وذكر مصدر أن هنالك استياء كبير في مقرات حركة أحرار الشام بسبب هذه الفتوى، وأن عدد كبير من عناصر الحركة يطالبون بفصل القيادة الشرعية، ويهددون بالإنشقاق إن لم تفصل ويتم التراجع عن هذه الفتوى.

الرقة بوست – خاص

 

By

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *