الرقة وأرصفتها!
إبراهيم العلوش على الرصيف الرقاوي تجد العاشق المولّه الذي ينتظر أمام مدرسة البنات، وتجد الصوفي الدرويش الذي ينتظر شيخه وهو خارج من الجامع، وتجد منتظري باص النقل الداخلي الصامتين والملتفتين…
إبراهيم العلوش على الرصيف الرقاوي تجد العاشق المولّه الذي ينتظر أمام مدرسة البنات، وتجد الصوفي الدرويش الذي ينتظر شيخه وهو خارج من الجامع، وتجد منتظري باص النقل الداخلي الصامتين والملتفتين…